الدرس التاسع الفقاريات العلوم الحياتية الصف العاشر
أتحقق صفحة 45
ما الخصائصُ
التركيبيةُ التي تُميِّزُ المراحلَ الجنينيةَ الأولى في الحبلياتِ؟
الإجابة: تشترك المراحل الجنينية الأولى في جميع الحبليات في وجود تراكيب، هي: الحبل العصبي الظهري، والحبل الظهري، والجيوب البلعومية.
أتحقق صفحة 48
أُقارِنُ بينَ الأسماكِ الغضروفيةِ والأسماكِ العظميةِ منْ حيثُ: نوعُ الهيكلِ الداخليِّ، وعددُ حجراتِ القلبِ.
الإجابة:
أفكر صفحة 49
- يعتقدُ العلماءُ أنَّ تناقصَ أعدادِ البرمائياتِ دليلٌ على تلوُّثِ البيئةِ، ما خصائصُ البرمائياتِ التي تُعَدُّ دليلًا على ذلكَ؟
- تعاني الأفعى المُجلجِلةُ ضعفًا في بصرِها، ولكنَّها تستشعرُ التغيُّراتِ في درجةِ حرارةِ البيئةِ المحيطةِ، حتّى الطفيفةِ منْها )° 0.003 سِلِسيوس(. فيمَ تستفيدُ الأفعى منْ ذلكَ؟
- يطيرُ نوعٌ منَ الطيورِ في أثناءِ موسمِ هجرتِهِ مسافةَ 970 كم. إذا كانَ متوسطُ عمرِ هذا الطائرِ 8 سنواتٍ، فما المسافةُ التي يقطعُها مُهاجِرًا في هذهِ السنواتِ؟
الإجابة:
يُعَدُّ تناقص أعداد البرمائيات دليلً على تلوُّث البيئة لأسباب عِدَّة، أهمها:
أ - عيشها في البيئات الرطبة، ومشاركة جلودها في عملية التنفُّس وامتصاص المُلوِّثات.
ب- عيشها جزءًا من حياتها في الماء، وجزءًا آخر على اليابسة؛ ما يجعلها عرضة للمُلوِّثات في البيئات المائية، وعلى اليابسة؛ ما يُؤثِّر سلبًا في حياتها.
ج - عدم إحاطة بيوض البرمائيات بقشور صُلْبة؛ ما يجعلها عرضة للمُلوِّثات البيئية. قدرة الأفاعي المجلجلة على استشعار التغيُّات في البيئة المحيطة بهذه الدقة تُكِّنها من استشعار وجود فرائس حولها، أو اقترابها من مصدر خطر.
أتحقق صفحة 49
أُقارِنُ بينَ البرمائياتِ والطيورِ والزواحفِ منْ حيثُ: غطاءُ الجسمِ، والبيوضُ، وطريقةُ التنفُّسِ.
الإجابة:
