مراجعة الوحدة الثالثة تصنيف الكائنات الحية العلوم الحياتية الصف العاشر

أنا عربي
0

 مراجعة وحدة تصنيف الكائنات الحية صفحة 52



السؤالُ الأولُ:

لكلِّ فقرةٍ منَ الفقراتِ الآتيةِ أربعُ إجاباتٍ، واحدةٌ فقطْ صحيحةٌ، أُحدِّدُها:

1. منَ النباتاتِ التي تفتقرُ إلى وجودِ أنسجةٍ وعائيةٍ:

أ - التفّاحُ.      ب- النخيلُ.      ج- الفيوناريا.       د - الذُّرةُ.

2. الجزءُ الذي يُمثِّلُهُ الشكلُ المجاورُ منْ نباتِ الخنشارِ هوَ:

أ - الرايزوماتُ.      ب- الورقةُ.     ج- ال جذرُ.   د - الطورُ الجاميتيُّ.

3. إذا كانَ عددُ الكروموسوماتِ في الطورِ البوغيِّ لنباتٍ 20 كروموسومًا، فإنَّ عددَ الكروموسوماتِ في بويضةِ هذا النباتِ هوَ:

أ - 40 كروموسومًا. ب- 30 كروموسومًا.

ج- 20 كروموسومًا. د - 10 كروموسوماتٍ.

4.التركيبُ الذي تمتازُ بهِ الحبلياتُ، ولا يوجدُ في اللافقارياتِ هوَ:

أ - الحبلُ الظهريُّ. ب- الجهازُ الدورانيُّ.

ج- الأطرافُ الأربعةُ. د - الهيكلُ الخارجيُّ.

5. نوعُ تماثُلِ الجسمِ لحيوانٍ ينقسمُ جسمُهُ إلى جزأيْنِ متساوييْنِ عندَ مستوًى واحدٍ فقطْ هوَ:

أ - شعاعيُّ التماثُلِ. ب- جانبيُّ التماثُلِ.

ج- عديمُ التماثُلِ. د - تماثلٌ جزئيٌّ.

6.  منَ الحيواناتِ عديمةِ التجويفِ:

أ - دودةُ الأرضِ. ب- الدودةُ الأنبوبيةُ.ج - دودةُ البقرِ الشريطيةُ. د - دودةُ الإسكارسِ.

الإجابة: 

1. ج

2. ب.      

3. د.      

4. أ

5. ب

6. ج


السؤالُ الثاني:

أضعُ إشارةَ (√) إزاءَ العبارةِ الصحيحةِ، وإشارةَ(X) إزاءَ العبارةِ غيرِ الصحيحةِ:

1. تنقسمُ الخلايا الإسكلرنشيميةِ لإنتاجِ خلايا جديدةٍ في النباتِ.

2. تحدثُ انقساماتٌ متساويةٌ في محفظةِ الأبواغِ على السطحِ السفليِّ للخنشارِ لإنتاجِ الجاميتاتِ.

3. الحزمُ الوعائيةُ في ساقِ النباتِ ذي الفلقتيْنِ مُبعثرَةٌ.

4. تدخلُ بعضُ الكائناتِ الحيَّةِ مرحلةً منَ السكونِ عندَ ارتفاعِ درجاتِ الحرارةِ صيفًا، في ما يُعرَفُ

بالسُّباتِ الصيفيِّ

5. الحبلُ العصبيُّ الظهريُّ تركيبٌ في أجِنَّةِ الحبلياتِ تتكوَّنُ منْهُ الأقراصُ بينَ فقراتِ العمودِ الفقريِّ

6. يتكوَّنُ الخطُّ الجانبيُّ في الأسماكِ الغضروفيةِ منْ صفَّيْنِ منَ الخلايا الحسِّيةِ، تتركَّزانِ على طولِ جانبَيِ

الجسمِ، وتُمكِّنانِ الحيوانَ منَ استشعارِ ذبذباتِ الماءِ حولَه

7. الكنغرُ منَ الحيواناتِ الثديةِ التي تتكاثرُ بالبيوضِ.


الإجابة: 

1. O

2. O

3. O

4.P

5. O

6. P

7. O


السؤالُ الثالثُ:

أُفسِّرُ كُلًّا ممّا يأتي:

1. تكوُّنُ التركيبِ (س(

الإجابة: نشوء الجذور الجانبية ( Lateral root ) من طبقة المحيط الدائر.


2. تُعَدُّ البذورُ منْ أهمِّ تكيُّفاتِ النباتاتِ البذريةِ التي تساعدُها على البقاءِ والاستمرارِ.

الإجابة: 

أ. إنتاج البذور بصورة فريدة عن طريق التكاثر الجنسي.

ب. انتشار البذور بطرائق عِدَّة، منها:

حمل الرياح للبذور، أو طفوها على الماء، نقل الإنسان والحيوانات للبذور؛ فبعض البذور صالحة للأكل، وتتصف بذور بعضها بقدرتها على مقاومة العصارات الهاضمة، وثمارها جاذبة للأكل شكلً ورائحةًتركيب بعض البذور يُمكِّنها من الانتشار، مثل وجود خطّافات تساعدها على الارتباط بالحيوان.

ج. حماية البذور داخل غلاف خاص، واحتضانها بجنين أو نبات صغير، وتفاوت كمية الغذاء وفقًا لنوع البذرة.

د. في حالة عدم ملاءمة البيئة، فإنَّ معظم البذور تنتظر الظروف المناسبة لكي تنمو.


3. قدْ تتأثَّرُ أعدادُ النباتاتِ في بيئةٍ معينةٍ إذا تعرَّضَتْ لمادةٍ كيميائيةٍ تُعوِّقُ تكوُّنَ طبقةِ الكيوتكلِ.

الإجابة: تعمل طبقة الكيوتكل على حماية النباتات من التعرُّض المباشر لأشعة الشمس؛ فهي طبقة شمعية تُقلِّل فقدان الماء من خلايا البشرة، وسُمْكها في البشرة العليا أكبر منه في البشرة السفلى.


4. تُفضِّلُ البرمائياتُ البالغةُ العيشَ قربَ المياهِ.

الإجابة: لأنَّ الجلد الرطب يساعدها على التنفُّس، ولأنَّ الماء يُعَدُّ مكانًا مناسبًا لوضع البيض بالنسبة إلى كثير من البرمائيات.


5. تُبدِّلُ الحشراتُ الطبقةَ الخارجيةَ منْ جسمِها باستمرارٍ.

الإجابة: لأنَّ الهياكل الخارجية للحشرات تتكوَّن من مادة الكايتين التي لا تنمو مع نمو أجسامها.

 

السؤالُ الرابعُ:

ماذا يُمكِنُ أنْ يحدثُ للحزازياتِ عندَ جفافِ بيئتِها وتعرُّضِها لأشعةِ الشمسِ المباشرةِ؟

الإجابة: تمتص الحزازيات الماء مباشرة من الأرض؛ لذا يعيش بعضها قريبًا من بعض في المناطق الرطبة الظليلة. وعند جفاف بيئتها، فإنَّا لن تحصل على الماء الكافي، وستجف بسبب الحرارة المباشرة من الشمس.


السؤالُ الخامسُ:

يحتوي أحدُ أنواعِ الأشجارِ على 11568 شعيرةً جذريةً في عيِّنةِ دراسةٍ مِساحتُها منْ منطقةِ الشعيراتِ الجذريةِ : 22.3 سم 2

أ - أحسُبُ كثافةَ الشعيراتِ الجذريةِ (عددُ الشعيراتِ الجذرية لكل cm2)

الإجابة: كثافة الشعيرات الجذرية = عدد الشعيرات/المساحة

`518.7=\frac{11568}{22.3}=`

ب- إذا كانَتِ المِساحةُ الكليةُ لمنطقةِ الشعيراتِ الجذرية cm2 34 فما تأثيرُ ذلكَ في الشجرةِ؟

الإجابة: عدد الشعيرات الجذرية في المساحة الكلية للشجرة كاملة = كثافة الشعيرات الجذرية المساحة الكلية لمنطقة الشعيرات

= 518.7 34 = 17635.8 شعيرة.

كلَّما زاد عدد الشعيرات الجذرية زاد امتصاص النبات للماء والأملاح، ثم زادت قدرة الشجرة على القيام بعملية البناء الضوئي.


ج- أكتبُ تعميمًا استنادًا إلى المعلوماتِ التي عرفْتُها.

الإجابة: توجد علاقة طردية بين عدد الشعيرات الجذرية وزيادة قدرة النبات على امتصاص الماء.


السؤالُ السادسُ:
أستنتجُ: أيُّ الشكليْنِ الآتييْنِ يُمثِّلُ الثغورَ في النباتِ وقتَ الظهيرةِ، مُفسِّرًا إجابتي؟

الإجابة: الشكل الأول يُمثِّل الثغور في النبات وقت الظهيرة، حيث تكون فتحة الثغور ضيقة؛ لتقليل كمية الماء المفقود بالتبخُّر نتيجة الحرارة الشديدة لأشعة الشمس.

 

السؤالُ السابعُ:
أدرسُ الجدولَ الآتيَ الذي يُمثِّلُ البياناتِ التي جمعَها الطالبُ نورسُ منَ الصفِّ العاشرِ بعدَ دراستِهِ بالعينِ المُجرَّدةِ، وباستعمالِ المِجْهرِ، عيِّناتِ نباتاتٍ، رقَّمَها بالأرقام (1،2،3،4) ثمَّ أُجيبُ عمّا يليهِ منْ أسئلةٍ:
أ - أملأُ الفراغَ بما هوَ مناسبٌ في الجدولِ.

الإجابة: 



ب- أُصنِّفُ النباتاتِ في الجدولِ إلى مجموعاتِها الرئيسةِ.

 الإجابة: 



 

السؤالُ الثامنُ:

عثرَ أحدُ الباحثينَ على نوعٍ جديدٍ منَ النباتاتِ يعيشُ في بيئةٍ رطبةٍ ظليلةٍ، فدرسَ خصائصَهُ، وتوصَّلَ إلى أنَّ الطورَ السائدَ فيهِ هوَ الطورُ البوغيُّ، وأنَّهُ يخلو منَ البذورِ. إلى أيِّ المجموعاتِ النباتيةِ ينتمي هذا النوعُ؟

الإجابة: ينتمي هذا النوع إلى النباتات الوعائية اللابذرية، ومثالها السرخسيات.


السؤالُ التاسعُ:

أدرسُ الرسمَ البيانيَّ الآتيَ الذي يُوضِّحُ العلاقةَ بينَ عددِ أنواعِ المرجانِ ودرجةِ حرارةِ مياهِ المحيطِ التي تعيشُ فيها، ثمَّ أُجيبُ عنِ الأسئلةِ التي تليهِ:

أ - ما العواملُ الحيويةُ والعواملُ غيرُ الحيويةِ التي تضمَّنها الرسمُ البيانيُّ؟

الإجابة: العوامل الحيوية: عدد أنواع المرجان. العوامل غير الحيوية: الماء، ودرجة حرارة الماء.


ب- ما العواملُ الأُخرى التي تُؤثِّرُ في أعدادِ أنواعِ المرجانِ التي تعيشُ في المحيطاتِ؟ ما أثرُ ذلكَ في التنوُّعِ الحيويِّ في مياهِ المحيطِ؟

الإجابة: 

العوامل الأخُرى التي تُؤثِّر في أعداد أنواع المرجان التي تعیش في المحیطات:

  • التدمير الفيزيائي لبيئة المرجان، مثل: أعمال التحجير، وأثر حركة القوارب، ومرساة.
  •  الترسيب في مواطن نمو المرجان.
  • النفايات العضوية، وبخاصة النيتروجين، والفوسفات.
  • الجراثيم، والمُمْرِضات.
  • المواد السامة، مثل: الفلزات الثقيلة، ومُلَّفات المبيدات الحشرية
  • النفايات، واللدائن.
  •  صيد الأسماك الجائر.


أثر ذلك في التنوع الحيوي في مياه المحيط.

  •  تكسُّر المرجان.
  • الحد من نمو المرجان، وعدم تغذّيه جيدًا.
  • حفز كائنات حيَّة دقيقة على النمو، مثل: البكتيريا، والفطريات التي تُسبِّب أمراضًا للمرجان.
  • من الطبيعي وجود مُسبِّبات للأمراض في بيئة المرجان، ولكنَّ تزايدها يُضاعِف احتمال إصابة الكائنات الحيَّة المائية بالأمراض.
  • الحد من نمو المرجان، ومن قدرته على الغذاء والتكاثر.
  • الحد من قدرة المرجان والكائنات الحيَّة المائية على توفير الغذاء.
  • وجود الأسماك يحد من تزايد نمو الطحالب.


 ج- ما العلاقةُ بينَ درجةِ حرارةِ مياهِ المحيطِ وعددِ أنواعِ المرجانِ التي تعيشُ فيهِ؟ ما درجةُ الحرارةِ المثلى التي تعيشُ فيها معظمُ أنواعِ المرجانِ؟

الإجابة: لا يحتمل المرجان درجات حرارة أقل من ( 19 ) درجة سِلِسيوس، وكلَّما ارتفعت درجة حرارة المياه ازداد عدد أنواع المرجان التي تعيش في المياه، ويستطيع المرجان تحمُّل درجات حرارة تصل إلى ( 40 ) درجة سِلِسيوس، ولكن لوقت قصير. ويُلاحَظ من الرسم أنَّ درجات الحرارة المثلى التي تعيش فيها معظم أنواع المرجان تتراوح بين ( 17 - 32 ) درجة سِلِسيوس.


د- كلَّما زادَ عمقُ المياهِ تناقصَتْ درجةُ حرارةِ مياهِ المحيطِ. أرسمُ مُخطَّطًا يُوضِّحُ العلاقةَ بينَ عمقِ الماءِ وعددِ أنواعِ المرجانِ.

الإجابة: إنَّ تناقص درجات الحرارة عند زيادة عمق المياه يعني أنَّ عدد أنواع المرجان سيقل عند زيادة عمق المياه، وبذلك تكون العلاقة بينهما عكسية.

 

السؤالُ العاشرُ:

أُقارِنُ بینَ الإسفنجِ، والأوبیلیا، ودودةِ العلقِ، وخیارِ البحرِ منْ حیثُ: القبیلةُ، وعددُ الطبقاتِ المُولِّدةِ، ووجودُ الجھازِ العصبيِّ.

الإجابة: 



السؤالُ الحادي عشرَ:

تعیشُ بعضُ أنواعِ البرمائیاتِ شھریْنِ في الطورِ الیرقيِّ، وثلاثَ سنواتِ في الطورِ البالغِ. أحسُبُ النسبةَ المئویةَ منْ دورةِ الحیاةِ التي یقضیھا ھذا النوعُ منَ البرمائیاتِ في الطورِ الیرقيِّ؟ ما النسبةُ المئویةُ التي یستغرقُھا في الطورِ البالغِ؟

الإجابة: يقضي الحيوان البرمائي شهرين في الطور اليرقي، وثلاث سنوات ( 36 شهرًا) في الطور البالغ؛ ما يعني أنَّ دورة حياته الكاملة = 2+ 36 = 38 شهرًا.

بناءً على ذلك، فإنَّ النسبة المئوية التي يقضيها الحيوان في الطور اليرقي هي:

(2/38) × 100% = 5.3%

والنسبة المئوية التي يقضيها في الطور البالغ هي:

(36/38) × 100% = 94.7%


السؤالُ الثاني عشرَ:
إذا كانَتْ درجةُ حرارةِ الھواءِ في بیئةٍ ما 43 oC ، ودرجةُ الحرارةِ المثلى لنوعٍ منَ السحالي 38 oC ، فھلْ منَ المُتوقَّعِ وجودُ ھذا النوعِ في منطقةٍ ظلیلةٍ أمْ تحتَ أشعةِ الشمسِ؟ أُفسِّرُ إجابتي.

الإجابة: 

السحالي من الزواحف التي تتغيَّ درجات حرارة أجسامهاولمّا كانت درجة حرارة الهواء أعلى من درجات الحرارة المثلى للسحالي، فإنَّا ستتوجَّه إلى المناطق الظليلة؛ لأنَّ وجودها في مناطق ذات درجات حرارة أعلى سيؤدي إلى ارتفاع درجات حرارة أجسامها الداخلية؛ ما يُعوِّق سير العمليات الحيوية فيها.

 

السؤالُ الثالثَ عشرَ:

أقرأُ الفقرةَ الآتیةَ، ثمَّ أُجیبُ عنِ السؤالِ الذي یلیھا:

"الخُلْدُ حیوانٌ منَ القوارضِ، بصرُهُ ضعیفٌ، وھوَ یعیشُ في المناطقِ الجافةِ الحارةِ، ویحیطُ بجسمِه جلدٌ فضفاضٌ یساعدُهُ على التحرُّكِ في الأنفاقِ التي یحفرُھا تحتَ الأرضِ. عندَ النظرِ إلى جلدِهِ، فإنَّھُ یبدو أجردَ خالیًا منَ الشعرِ، لكنَّھُ یملكُ شعرًا خفیفًا حسّاسًا یتفرَّقُ على جسمِھِ، ویُرشِدُهُ في أثناءِ تحرُّكِھِ في الأنفاقِ المُظلِمَةِ. یوجدُ لھُ أیضًا شعرٌ بینَ أصابعِھِ یساعدُهُ على التخلُّصِ منَ الأتربةِ التي تَعْلقُ بھِ، وكذلكَ شعرٌ على شفتیْھِ یمنعُ دخولَ الأتربةِ في فمِھِ عندَ حفرِهِ في التربةِ".

أُوضِّحُ أھمیةَ التراكیبِ الآتیةِ في جسمِ الخُلْدِ:

الجلدُ الفضفاضُ، الشعرُ الذي بینَ أصابعِه وعلى شفتیه.

 الإجابة: يُسهِم الجلد الفضفاض في تسهيل حركة الخلد في الأنفاق التي يحفرها تحت الأرض. والشعيرات خلايا حسِّية تساعد الخُلْد على استشعار البيئة المحيطة؛ لأنَّ حاسة بصره ضعيفة. ويساعد الشعر الموجود بين أصابعه على التخلُّص من الأتربة التي تَعْلَق بينها عند قيامه بالحفر، وتعمل الشعيرات المحيطة بفمه على منع دخول الأتربة فيه في أثناء عملية الحفر.


السؤالُ الرابعَ عشرَ:
أُقارِنُ بینَ الجلكيِّ، وسمكةِ القرشِ، والسحلیةِ، والطنّانِ، والكنغرِ منْ حیثُ: المجموعةُ، ووجودُ الفكِّ، ونوعُ الھیكلِ الداخليِّ، وغطاءُ الجسمِ، ودرجةُ حرارةِ الجسمِ (مُتغیِّرةٌ / ثابتةٌ).
 
الإجابة: 



السؤالُ الخامسَ عشرَ:

أدرسُ الشكلَ الآتيَ الذي یُبیِّنُ نسبَ الأنواعِ المُھدَّدةِ بالانقراضِ منَ البرمائیاتِ في بیئةٍ ما، ثمَّ أُجیبُ عمّا یلیه منْ أسئلةٍ:

أ- أيُّ أنواعِ البرمائیاتِ مُھدَّدُ بالانقراضِ أكثرَ منْ غیرِهِ؟

الإجابة: السلمندرات أكثر البرمائيات المُهدَّدة بالانقراض.


ب- إذا كانَ مجموعُ عددِ الأنواعِ المُھدَّدةِ بالانقراضِ منَ البرمائیاتِ 27 نوعًا، فما عددُ السلمندراتِ المُھدَّدةِ بالانقراضِ؟

الإجابة: عدد السلمندرات المُهدَّدة بالانقراض: % 27 × 48 = 13 نوعًا تقريبًا.

 

السؤالُ السادسَ عشرَ:

أدرسُ الشكلَ الآتيَ الذي یُمثِّلُ مراحلَ تكوُّنِ الطبقاتِ المولّدةِ، ثمَّ أُجیبُ عمّا یلیھِ منْ أسئلةٍ:

أ- ما اسمُ كلٍّ منَ المرحلتیْنِ المُمثَّلتیْنِ بالرقمیْنِ: 1، وَ 3؟

الإجابة: 

1- البويضة المُخصَّبة (الزايجوت).

-2 الجنين في مرحلة البلاستولة.


ب- ما اسمُ العملیةِ المشارِ إلیْھا بالرقمِ 2؟

الإجابة: الانقسامات المتساوية.

 

إرسال تعليق

0تعليقات

إرسال تعليق (0)