(2.3) أفهمُ المقروءَ وأُحلّلُه صفحة (39)
1- أُفسِّرُ معنى الكلمات المخطوط تحتها فيما يأتي ، مستعينًا بالسّياق الذي وردت فيه ، أو بالمعجم الوسيط ، كاتبًا جُذورها : الإجابة:
العبارات الشّعريّة |
جذرها |
معناها |
أ- كُلَّما ثُرنَ شاعَهُنَّ بِنَقسِ |
ش ي ع |
استقبلهنّ |
ب- وَسَلا مِصرَ هَل سَلا القَلبُ
عَنها |
س ل و |
نسي |
ج- لَم يَرُعني سِوى ثَرىً
قُرطُبِيٍّ |
ر و ع |
يفزعني |
د- لَمَسَتْ فيهِ عِبرَةَ الدَّهرِ
خَمْسي |
ع ب ر |
عِظة |
هـ - سِنَةٌ مِن كَرًى وَطَيفُ
أَمانٍ |
ك ر ي |
النّوم |
و- فَقَد غابَ عَنكَ وَجهُ التَأَسّي |
أ س ي |
التّجمّل والتّصبّر. |
2- أبيّنُ دلالة كلّ مِنَ التّركيبين الآتيين :
أ- وَصَحا القَلبُ مِن ضَلالٍ وَهَجْسِ: الإجابة: العودة للواقع المؤلم.
ب- عَصَفَت كالصَّبَا اللعوبِ. الإجابة: دلالة على سرعة مرور فترة الشباب .
3-أحدّدُ الموصوف في العبارات المخطوط تحتها :
أ- راهِبٌ في الضُّلوعِ لِلسُّفنِ فَطْنُ. الإجابة: القلب .
ب- يا اِبنَةَ اليَمِّ ما أَبوكِ بَخيلٌ. الإجابة: السّفينة .
ج- في خَبيثٍ مِنَ المَذاهِبِ رِجْسِ. الإجابة: الاستعمار .
4- أحدّد الأبيات التي وردت فيها المعاني الآتية :
أ-زمان الشّباب الهانئ السّعيد مضى وانقضى كأنّه لم يكن. الإجابة: البيت(3) .
ب- يرفض الشّاعر أن تنسيه غربته وحوادث الزّمان وشدائده وطنه. الإجابة: البيت ( 8)
ج- أحسَّ الشّاعر بالهيبة ممزوجة بالإعجاب الشّديد ، حين رأى آثار المسلمين الباقية في منفاه بإسبانيا ( الأندلس قديمًا )، وأخذَ العِبرة من حالها. الإجابة: البيت (18)
د- مِنَ الظُّلم أنْ تُحرَّم الأوطانُ على أهلها ، وتباح لغيرهم من الغرباء يتمتّعون بها ، وينهبون خيراتها. الإجابة: البيت (15) .
هـ - لم يغبِ الوطن عن خيال الشّاعر لحظةً واحدةً. الإجابة: البيت (15)
و- عودة الشّاعر إلى وطنه تروي ظمأه. الإجابة: البيت (14)
5- أشار أحمد شوقي في قصيدته إلى تمثُّله لقصيدة عربيّة قديمة ، إذ كتب على بحرها العروضيّ نفسِهِ، وقافيتِها ، واستلهم بعض معانيها . (صفحة 39)
أ- أحدّد البيت الذي أشار فيه إلى ذلك . الإجابة:
وعظَ البحتريَ إيوانُ كسرى وشَفَّتْنِي القصورُ من عبدِ شمسِ
ب- أعلّل فِعله هذا . الإجابة:
لقد التمس البحتري العبرة والعظة في إيوان كسرى، وأنا مثله وعظتني قصور الأندلس التي أقامها العرب المسلمين من القدم .
6- ذكر شوقي، في معرض مخاطبته لإحدى السّفن ، مدينة الإسكندريّة المِصريّة السّاحليّة بقوله ( يدَ الثّغرِ)، وذكر حيَّيْن من أحيائها هما ( الرّمل ، و المكس ).
أ- أبيّن دلالة مخاطبته السّفينة بأن تتوجّهَ إلى الإسكندريّة. الإجابة:
لأن هذه الأماكن مرتبطة بذكرياته الجميلة حيث كان يقضي شهور الصيف هناك تنزهاً واستمتاعاً على هذا الشاطئ .
ب- أعلّل نفيه بُخْل أبيها اليمّ، وأحدّدُ الهدف من سؤاله. الإجابة:
يخاطب شوقي السفينة مستدراً عطفها قائلاً لها : إنّ أباك البحر مشهور عنه الكرم ، فَلِمَ يبخل عليّ و يبقيني حبيساً في إسبانيا ويمنعني من العودة إلى الوطن.
** (ماله مولعاً بمنع وحبس؟) : أسلوب إنشائي / استفهام /غرضه : التّعجّب.
7- مِن الخصائص الفنّيّة لشعر الحنين صدق العاطفة و غزارة المشاعر .
أُمثِّلُ بأبياتٍ شعريّة على العواطف الظّاهرة في القصيدة وفقَ الآتي :
الإجابة:
العاطفة |
ترتيب البيتِ كما ورد في القصيدة |
الوطنيّة |
12 |
الدّينيّة |
16 |
الحنينُ والشّوق |
1/ 2 / 3 |
الأملُ بالعودة |
11 |
الوحدة والعزلة |
7 |
8- اكتسبتْ بعض الألفاظ في القصيدة دلالات رمزيّة ، أبيّنها :
- البواخر : ذئاب تعوي .
- البلابل : الشعب المصري .
- الدّوح : الوطن .
- ثرًى قُرطبيٌّ : الحنين للماضي .
9- استخلصَ الشّاعر حكمة صادقة من تجربته الشّخصيّة ، وأفاد من معرفته بالتّاريخ وأحداثه دروسًا وعِبرًا .
أستخلصُ هذه الحِكَم ، مُبيّنًا علاقتها بأجواء القصيدة في قوله :
رُبَّ بــانٍ لِهـادِمٍ وَجَموعٍ لِــمُــشِــتٍّ وَمُــحسِـــــنٍ لِمُخِسِّ
إِمرَةُ الــناسِ هِمَّةٌ لا تَأَتّى لِــجَــبانٍ وَلا تَــسَــنّى لِجِــبْــسِ
وَإِذا فاتَكَ اِلتِفاتٌ إِلى الما ضي فَقَـد غابَ عَنكَ وَجهُ التَأَسّي
الإجابة: هناك مَنْ يبني رغم الهدم ويجمع رغم التفريق ومَنْ يُحسن رغم الإساءة له.
- قيادة النّاس لا تتسنّى لجبان ولا تتأتى لجبس .
9- استخلصَ الشّاعر حكمة صادقة من تجربته الشّخصيّة ، وأفاد من معرفته بالتّاريخ وأحداثه دروسًا وعِبرًا .
أستخلصُ هذه الحِكَم ، مُبيّنًا علاقتها بأجواء القصيدة في قوله :
رُبَّ بــانٍ لِهـادِمٍ وَجَموعٍ لِــمُــشِــتٍّ وَمُــحسِـــــنٍ لِمُخِسِّ
إِمرَةُ الــناسِ هِمَّةٌ لا تَأَتّى لِــجَــبانٍ وَلا تَــسَــنّى لِجِــبْــسِ
وَإِذا فاتَكَ اِلتِفاتٌ إِلى الما ضي فَقَـد غابَ عَنكَ وَجهُ التَأَسّي
الإجابة: هناك مَنْ يبني رغم الهدم ويجمع رغم التفريق ومَنْ يُحسن رغم الإساءة له.
- قيادة النّاس لا تتسنّى لجبان ولا تتأتى لجبس .