إجابات درس سينية أحمد شوقي 2

أنا عربي
0

( 3.3 ) أتَذَوَّقُ المقروءَ وأَنقُدُهُ صفحة (41)



1- يخاطب شوقي في البيتين الأوّل والثّاني شخصَينِ.

أ- ماذا طلب منهما ؟

الإجابة: طلب منهما أن يعيدا على مسامعه ذكريات الصبا وأيام السعادة التي عشتها في مصر.
ويطلب منهما أن يعيدا على مسامعه وصف هذه الفترة فترة الشباب الرائعة التي ما زالت بخيالاتها وصورها ماثلة أمام عينيه لا تريد أن تفارق خياله.

ب- أبدي رأيي بذلك ، معلّلًا خطابه .

الإجابة: خطابه (الصّاحبين المتخيلين) على عادة الشعراء القدماء في قوله "اذكرا - صفا".



2- أوضّح جمال التّصوير الفنّيّ لحنين الشّاعر وأشواقه إلى وطنه ، مبديًا رأيي فيه :


- مُستَطارٌ إِذا البَواخِرُ رَنَّت أَوَّلَ اللَيلِ أَو عَوَت بَعدَ جَرسِ

الإجابة: صوّر القلب طائرًا مذعورًا من صوت السفن ، كما صوّر البواخر ذئابًا تعوي.

- راهِبٌ في الضُّلوعِ لِلسُّفنِ فَطْنُ كُلَّما ثُرنَ شاعَهُنَّ بِنَقسِ

الإجابة: صوّر القلب في عزلته داخل الصدر براهب في معبده.



3- يقول البحتريّ في قصيدته التي تمثّلها شوقي :

أذَكَرْتَنيهمُ الخُطُوبُ التّوَالي وَلَقَدْ تُذكِرُ الخُطوبُ وَتُنسِي

* أُحدّدُ تأثُّر شوقي في قصيدته بهذا البيت.

الإجابة: اختلاف النّهار واللّيل يُنسي اذكرا لي الصَّبا وأيّام أُنسي



4- يُظهر شوقي مدى تعلّقه بوطنه ، فلا شيء يُلهيه عنه وإنْ كان في جنّة الخلد :


وَطَني لَو شُغِلتُ بِالخُلدِ عَنهُ نازَعَتني إِلَيهِ في الخُلدِ نَفسي

أ- أتذوّق جمال التّعبير في لفظ ( نازعتني ) ، مُظهرًا الملمح الانفعاليّ الذي يوحي به هذا التّعبير .

الإجابة:
( نازعتني ) توحي بقوة تعلق نفس الشاعر بالوطن الذي تربى في أحضانه حتى ملك عليه كل مشاعره وأحاسيسه .

ب‌- أُناقشُ زميلي ، زميلتي في مدى قبول هذه المبالغة الشّعريّة ، معلّلًا وجهة نظري. تترك الجابة لرأي الطالب.

إرسال تعليق

0تعليقات

إرسال تعليق (0)