حل سورة آل عمران التربية الإسلامية الصف العاشر
أتهيأ واستكشف صفحة 5
- أُعَلِّلُ: حثَّ الإسلامُ على التفكُّرِ في الكونِ، وإِعمالِ العقلِ فيهِ.
الإجابة: دعوة إلى العلم بالله علما يقود إلى
خشيته ومحبته، فمن كان به أعلم
كان له أخشى
2. أَسْتَنْبِطُ الحكمةَ منْ كثرةِ الأدلّةِ على الإيمانِ باللهِ تعالى.
الإجابة: للرد على منكري وجود الله تعالى
أَتَدَبَّرُ وأَصِلُ صفحة 8
الإجابة: على الترتيب
1- التدبر في خلق الكون
2- تنزيه الله جلّ جلاله عما لَ يليق به من العبث
والباطل
3- ذكر الله تعالى في الأحوال جميعها
أَتَدَبَّرُ وأَسْتَنْتِجُ صفحة 9
بدراستي الآياتِ الكريمةَ (191 - 194) منْ سورةِ آلِ عمرانَ؛ أَسْتَنْبطُِ منَ الآياتِ الكريمةِ
المَواطنَ التي تدلُّ على كلِّ أَدبٍ مِنْ آدابِ الدُّعاءِ الآتيةِ:
1. الثّناءُ على اللهِ تعالى قبلَ الدُّعاءِ.
الإجابة: )الَّذِينَ يَذْكُرُونَ
اللَّه قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىٰ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ
السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَٰذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ (
2. الإلحاحُ في الدُّعاءِ.
الإجابة: )رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإيمَانِ أَنْ آمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ
لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا
مَعَ الْأَبْرَارِ ﴿ 193 ﴾ رَبَّنَا
وَآتِنَا مَا وَعَدْتَنَا
عَلَىٰ رُسُلِكَ وَلََا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ
إِنَّكَ لََا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ (
أَخْت
أختبر معلوماتي صفحة 12
1. أَقترِحُ عُنوانًا مناسبًا لموضوعاتِ الآياتِ الكريمةِ (189
- 195) مِنْ سورَةِ آلِ عمرانَ.
الإجابة: التفكر في الكون وشكر
الله على خلقه.
2. أُوَضِّحُ الأعمالَ الصّالحةَ التي تضمّنتها الآياتُ
الكريمةُ للفوزِ بالجنّةِ يومَ القيامةِ.
الإجابة: حسن الخاتمة في الدنيا والآخرة وأن يُلحقهم بالصالحين.
3. أُعَدِّدُ ثلاثَةَ سُلوكاتٍ يقومُ بها أَصحابُ العُقولِ السَّليمةِ.
4. أُبَين دِلالةَ الآيتينِ الكريمتينِ الآتيتينِ:
أ . قالَ تَعالى: ﵟٱلَّذِينَ يَذۡكُرُونَ ٱللَّهَ قِيَٰمٗا وَقُعُودٗا
ﵞ ﵝآل عِمۡرَان : ﵑﵙﵑﵜ
الإجابة: تدل
على إحدى صفات أصحاب العقول فهم يذكرون الله تعالى في جميع الأحوال.
ب. قالَ تَعالى: ﵟ وَتَوَفَّنَا مَعَ
ٱلۡأَبۡرَارِ ١٩٣ﵞ ﵝآل عِمۡرَان : ﵓﵙﵑﵜ
الإجابة: الدعاء إلى الله بحسن
الخاتمة.
5. أَضَعُ دائرةً حولَ رمزِ الإجابةِ الصّحيحةِ في كُلٍّ ممّا يأتي:
1. منْ نعيمِ الجنّةِ الذي نصّتْ عليهِ الآياتُ الكريمةُ:
أ . الأَنهارُ الجاريةُ. ب. القُصورُ العاليةُ. ج. الفُرُشُ
والسُُرُرُ. د . الظّلالُ الوارفةُ.
2. وردَ معنى « تنزيهُ اللِهِ تعالى عمّّا لا يليقُ بهِ » في الآياتِ الكريمةِ
بلفظِ:
أ . سُبحانَ. ب. سبَّحَ. ج. سُبحانَكَ. د . يُسبّحونَ.
3. الظّاهرةُ الكونيّةُ التي حثّتِ الآياتُ الكريمةُ على التفكُّرِ فيها:
أ . جَعلُ الأرضِ ممهَّدةً للسَّيرِ. ب. إرساءُ الجبال
في الأرضِ.
ج. نُزولُ المطرِ. د . تَعاقبُ اللّيلِ والنَّهارِ.
4. الزَّهراوانِ هما سُورَتا:
أ . البقرةِ والفاتِِحةِ . ب. البقرةِ وآلِ عِمرانَ . ج . آلِ عمرانَ والنِّساءِ.
د . آلِ عمرانَ والفاتِِحةِ
الإجابة:
1- أ-الأنهار الجارية
2- ج-سبحانك
3- د-تعاقب الليل والنها ر
4- ب-البقرة وآل عمران