5 أُوَظِّف صفحة (48)
1- أميّزُ الأسماء الممنوعة من الصّرف مِن غيرها مِن
الأسماء ، مُبيّنًا سبب منع كلٍّ منهما فيما يأتي : الإجابة:
-
سماء :) ليس ممنوعًا
من الصَّرف ) ،
-
أصدقاء :(
ممنوع من الصّرف ؛لأنّه اسم ممدود همزته زائدة) .
-
سامر :( ليس
ممنوعًا من الصّرف ) .
-
أقلام : (
ليس ممنوعًا من الصّرف ).
-
أساتذة : (
ممنوع من الصّرف ؛ صيغة منتهى الجموع)
-
قوانين : (
ممنوع من الصّرف ؛ صيغة منتهى الجموع )
-
إسماعيل : (
ممنوع من الصرف ؛ علم أعجميّ ).
-
أزرق : (
ممنوع من الصرف ؛ صفة على وزن أفعل )
-
فُقهاء: (
ممنوع من الصّرف ؛ اسم ممدود همزته زائدة)
-
بناء : (
ليس ممنوعًا من الصّرف ) .
-
بعلبك : (
ممنوع من الصرف ؛ علم مركب تركيبًا مزجيًّا)
-
زُحل : (
ممنوع من الصرف ؛ علم على وزن فُعل ) .
-
أكثم : ( ممنوع
من الصّرف ؛ علم على وزن أفْعل ).
-
نبيلة : (
ممنوع من الصّرف ؛ علم مؤنث تأنيثًا معنويًّا)
-
صفراء : (
ممنوع من الصرف ؛ صفة على وزن فعلاء)
-
أضواء : (
ليس ممنوعًا من الصّرف ) .
2- أعيّنُ الاسم الممنوع من الصّرف، مُبيّنًا سبب منعه
مِن الصّرف فيما يأتي :
أ- قال تعالى : ( لَقَدْ كانَ فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آياتٌ
لِلسَّائِلِينَ )
الإجابة: يوسف :
لأنّه علم أعجميّ .
ب-
لِخَولَةَ أَطلالٌ بِبُرقَةِ ثَهمَدِ
تَلوحُ كَباقي الوَشمِ في ظاهِرِ اليَدِ
الإجابة: خولة :
لأنّه علم مؤنث تأنيث معنويًّا ولفظيًّا.
ج- لِعمرَ بن الخطّابِ – رضيَ الله عنهُ – مواقف حاسمة في التّاريخ
الإسلاميّ .
الإجابة: عُمر :
لأنّه علم على وزن فُعل .
د- زُرتُ بيتَ لحمَ ، وهي مدينةٌ فلسطينيّةٌ تقعُ بين مدينتي الخليل
والقدس.
الإجابة: بيتَ لحمَ :
لأنّه علم مركب تركيبًا مزجيًّا .
3- أقرأُ الحديث الشّريفَ الآتي ، ثمَّ أجيبُ :
عَنْ أبي يَحْيَى صُهَيْبِ بْنِ سِنَانٍ- رضي الله عنه- قَالَ:
قَالَ رَسُولُ الله ﷺ: (عَجَباً
لأمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ لَهُ خَيْرٌ، وَلَيْسَ ذَلِكَ لأِحَدٍ
إِلاَّ للْمُؤْمِن: إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْراً لَهُ،
وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خيْراً لَهُ) .
* في الحديث اسمان ممدودان ، استخرجهما ، مُبيّنًا سبب
منعهما من الصّرف ، ثمّ أُعربُهما. الإجابة:
سرّاء / ضرّاء : لأنّه اسم ممدود همزته زائدة .
سرّاء : فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة ، عوضًا عن تنوين الضّم ، لأنّه
ممنوع من الصّرف .
ضرّاء : فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة ، عوضًا عن تنوين الضّم ، لأنّه
ممنوع من الصّرف .
4- أُعربُ الممنوعَ منَ الصَّرفِ في كلٍّ ممّا يأتي :
أ- قال تعالى : ( إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ
لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكًا وَهُدًى
لِلْعَالَمِينَ ) سورة آل عمران .
الإجابة: بكةَ :اسم
مجرور وعلامة جرّه الفتحة ، عوضًا عن الكسرة ، لأنّه ممنوع من الصّرف .
ب- إنّ قدرة المرء على إدارة وقته تُحقّق له نتائجَ
عظيمة ؛ أهمُّها تخليصُهُ من مشاعرَ مزعجةٍ ،
كالتّوتر والقلق .
الإجابة: نتائج :
مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة ، عوضًا عن تنوين الفتحة، لأنّه ممنوع من
الصّرف .
مشاعرَ : اسم مجرور وعلامة جرّه الفتحة ، عوضًا عن الكسرة ، لأنّه ممنوع من
الصّرف .
ج- " قال دبشليمُ الملكُ لبَيْدبا الفيلسوفِ : قدْ سمعتُ هذا المثلَ ، فاضربْ لي
مثلَ الذي يدعُ صَنعَه الذي يليقُ به ويشاكلُهُ ، ويطلبُ غيرَهُ فلا يُدركُهُ ،
ويرجعُ إلى الذي كان عليه ، فلا يقدرُ عليه ، فيبقى حيرانَ
مُتردّدًا " .
الإجابة: دبشليمُ :
فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة ، عوضًا عن تنوين الضّم ، لأنّه ممنوع من الصّرف .
بيدبا : اسم مجرور وعلامة جرّه الفتحة ، عوضًا عن الكسرة ، لأنّه ممنوع من
الصّرف .
حيرانَ : حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة ، عوضًا عن تنوين الفتحة، لأنّه
ممنوع من الصّرف .
د- أسعدني حضورُ ندوة أدبيّةٍ في الجامعةِ ، استمعتُ فيها لأدباءَ وشعراءَ موهوبين
.
الإجابة: أدباءَ :اسم
مجرور وعلامة جرّه الفتحة ، عوضًا عن الكسرة ، لأنّه ممنوع من الصّرف .
شعراء : اسم معطوف مجرور وعلامة جرّه الفتحة ، عوضًا عن الكسرة ، لأنّه
ممنوع من الصّرف .
أوَظِّفُ صفحة (50)
1- أُبيِّنُ سبب صرف الأسماء الممنوعة من الصّرفِ في
كلٍّ من الكلماتِ المخطوط تحتها :
أ- قال تعالى : ( قَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الْأَرْضِ إِنِّي
حَفِيظٌ عَلِيمٌ ) سورة يوسف .
الإجابة: لأنّه مضاف
.
ب- أأبناءَ المدارسِ إنَّ نفسي تُؤمِّل
فِيكُمُ الأملَ الكبيرا
الإجابة: لأنّه معرف
بأل التعريف .
ج- قال بعضُ حكماءِ العربِ : ثوابُ الجودِ محبّةٌ و مكافأةٌ ، وثوابُ
البخلِ مذمّةٌ وحرمانٌ .
الإجابة: لأنّه مضاف
.
2- أُوظِّفُ كلمة ( أحاديث ) في جملتين مُفيدتين ؛ تكونُ
مرّةً مجرورةً بالفتحة ، ومرّةً مجرورةً بالكسرةِ . الإجابة:
( أحاديث ) : مجرورة بالكسرة: استفدتُ من أحاديثَ سمعتها من شيخنا.
( أحاديث) : ورد في الأحاديث تنظيمٌ لأمور حياتنا كلها.
3- أقرأُ قولَه تعالى في الآيتين الكريمتين ، ثُمّ
أُجيبُ :
أ- قال تعالى : ( لَقَدْ خَلَقْنَا ٱلْإِنسَٰنَ
فِىٓ أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ ۢ )
ب- قال تعالى : ( وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا
بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا)
* أيُّ الكلمتين المخطوط تحتهما ممنوعةٌ مِنَ الصّرف ؟
وأيّهما مصروفةٌ ؟ أعلّل إجابتي .
الإجابة: (أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ ) مصروفة ؛ لأنّه مضاف .
( فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا ) ممنوع من الصّرف ؛ لأنّه اسم على
وزن أفعل .
4- أعودُ إلى سينيّة شوقي في درس القراءة :
أ- وردت في القصيدة ثلاثة أسماءٍ مقصورةٍ : ( الصِّبا، ثرًى ، كرًى ) ، لمَ
لا تُعدُّ هذه الأسماء ممنوعة من الصرف ؟
الإجابة: لأنّها ليست
أعلام .
ب- أُعربُ كلمة ( كسرى ) في البيت السّادسَ عشرَ ، وكلمة ( منازل ) في
البيت الثّامنَ عشرَ إعرابًا تامًّا .
الإجابة:
-
كسرى : مضاف
إليه مجرور وعلامة جرّة الفتحة المقدّرة عوضًا عن الكسرة المقدّرة منع من ظهورها
التعذّر .
-
منازل : اسم
مجرور وعلامة جرّه الفتحة عوضًا عن الكسرة ؛ لأنّه ممنوع من الصّرف .
ج- وردتْ في القصيدة أربعةُ أسماءٍ على صيغة منتهى الجموعِ ، ولكنّها
مصروفةً ، أستخرجهما مُبيّنًا سببَ صرفِها .
الإجابة:
البواخر : لأنه اسم معرّف بأل التعريف .
بلابله :
اسم مضاف.
المذاهب: لأنه
اسم معرّف بأل التعريف.
الليالي: لأنه
اسم معرّف بأل التعريف.